السبت، 29 مارس 2008

تجليات الزمن الأغبر

تعلمونا وأعلم أن الله قد نهانا عن سب الدهر.الا أن وصف زماننا بالأغبر لايندرج تحت هذا النهى،فأنا لا أقصد بالزمن هنا الذات العلية بل أقصد أفعال العباد التى لا يرضى عنها الله والتى ننسبها نحن لله من ظلمنا مثل هؤلاء الذين قالوا لنبيهم حين واجههم بافعالهم المنكرة أنهم وجدوا أبائهم يفعلون ذلك وأن الله امرهم بذلك فكان الرد أن الله لا يأمر بالفحشاء والمنكر .
وساحاول هنا فى هذه الطاقة ان أكتب ما اعتقده وأؤمن به،واتمنى ان تشاركونى تلك اللحظات.كما انى احاول ان اكتب حتى لا انسى الكتابة حتى يجعل الله لى مخرجا مما أنا فيه.
وسأحاول ايضا ان انشر شيئا من كتاباتى الادبية واتمنى ان تلقى منكم القبول
سلام والى لحظة اخرى حيث نلتقى